محاولة جادة لإيقاظ الفلسفة العربية المكبوتة، وشحذ الوعي العربي لفتح باب الاستفهام من جديد ضد الاستبداد الفلسفي المغلق الذي يأتينا مغلفا بعادات وأفكار مجتمع آخر... مما يجعلنا عاجزين عن ممارسته أو الاقتداء به، فلكل مجتمع أسلوبه الخاص في الحياة والعادات والتقاليد.
في الكتاب أفق واسع وصدر رحب، لاستقبال كل إشكاليات النقد لممارسة الفلسفة بشبكاتها المتمفصلة مع الأسطورة، والدين، والسحر، والعلم، والتقنية، والإيديولوجيا، وسائر أنماط التعابير الثقافية وأنماط الوعي الاجتماعي.
يقدم الكتاب من خلال المقارنة عدداً كبيراً من المصطلحات الفلسفية الأساسية، وتمايز الآراء وبهذا يصبح ثرياً بمعلوماته وأفكاره القديمة والحديثة.
أو
0 التعليقات:
إرسال تعليق