و موضوعنا هذا له أهمية كبرى، علينا أن نوليه ما يستحق من الاهتمام، ونوفيه حقه من البحث و التدبر، لأنه يمثل جانبا كبيرا من تاريخنا الإسلامي، وما يزال مطروحا بشدة إلى يومنا هذا؛ فاكتوينا به في الماضي، وما نزال نكتوي به في وقتنا الحاضر، على مستوى الأفراد و الجماعات الإسلامية المعاصرة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق